خرج الآلاف من أهالي قرية كفر افنيش التابعة لمركز منية النصر، بمحافظة الدقهلية ظهر اليوم لتوديع شهيد الدقهلية الثانى، محمد الخميسى محمد عبد الغنى "22سنة"، والذى لقى استشهاده فى هجوم إرهابي، على أحد الأكمنة بمدينة العريش بعد استشهاد المجند الأول محمد حسين السيد، ومقيم بمدينة طلخا التابعة لذات المحافظة.
حيث انتفض الآلاف من الأهالي وتحولت الجنازة إلى فرح وسط زغاريد من أهالي القرية، الذين خرجوا لتوديع شهيدهم إلى مثواه الأخير وترديد هتافات "لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله".
وقال الخميسى عبدالغنى والد الشهيد: "إن نجله كان يؤدي خدمته في تمام الساعة العاشرة من صباح أمس، وقام بالاتصال به لطمأنتي، وفى الساعة الخامسة جاءني اتصال من رقم مجهول يبلغنى باستشهاد نجلى على أيدى ملثمين".
وأضاف والد الشهيد، أن نجله لم يتبقى له فى أداء الخدمة العسكرية سوى 20 يومًا، وكان سينتهى تمامًا، ولكن قضاء الله كان اسرع ولن يفلت مرتكبى الواقعة من عقاب الدنيا والآخرة.
من جانبه، أكد أحمد البيلي أحد أهالي القرية، أن الشهيد كان يتمتع بحسن الخلق بين أبناء قريته، وكان محبوبًا وسط الأهالي، ولكن العمل لا دين له.
خرج الآلاف من أهالي قرية كفر افنيش التابعة لمركز منية النصر، بمحافظة الدقهلية ظهر اليوم لتوديع شهيد الدقهلية الثانى، محمد الخميسى محمد عبد الغنى "22سنة"، والذى لقى استشهاده فى هجوم إرهابي، على أحد الأكمنة بمدينة العريش بعد استشهاد المجند الأول محمد حسين السيد، ومقيم بمدينة طلخا التابعة لذات المحافظة.
حيث انتفض الآلاف من الأهالي وتحولت الجنازة إلى فرح وسط زغاريد من أهالي القرية، الذين خرجوا لتوديع شهيدهم إلى مثواه الأخير وترديد هتافات "لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله".
وقال الخميسى عبدالغنى والد الشهيد: "إن نجله كان يؤدي خدمته في تمام الساعة العاشرة من صباح أمس، وقام بالاتصال به لطمأنتي، وفى الساعة الخامسة جاءني اتصال من رقم مجهول يبلغنى باستشهاد نجلى على أيدى ملثمين".
وأضاف والد الشهيد، أن نجله لم يتبقى له فى أداء الخدمة العسكرية سوى 20 يومًا، وكان سينتهى تمامًا، ولكن قضاء الله كان اسرع ولن يفلت مرتكبى الواقعة من عقاب الدنيا والآخرة.
من جانبه، أكد أحمد البيلي أحد أهالي القرية، أن الشهيد كان يتمتع بحسن الخلق بين أبناء قريته، وكان محبوبًا وسط الأهالي، ولكن العمل لا دين له.
وقال الخميسى عبدالغنى والد الشهيد: "إن نجله كان يؤدي خدمته في تمام الساعة العاشرة من صباح أمس، وقام بالاتصال به لطمأنتي، وفى الساعة الخامسة جاءني اتصال من رقم مجهول يبلغنى باستشهاد نجلى على أيدى ملثمين".
وأضاف والد الشهيد، أن نجله لم يتبقى له فى أداء الخدمة العسكرية سوى 20 يومًا، وكان سينتهى تمامًا، ولكن قضاء الله كان اسرع ولن يفلت مرتكبى الواقعة من عقاب الدنيا والآخرة.
من جانبه، أكد أحمد البيلي أحد أهالي القرية، أن الشهيد كان يتمتع بحسن الخلق بين أبناء قريته، وكان محبوبًا وسط الأهالي، ولكن العمل لا دين له.